السلّة فارغة

يحتوي الباذنجان على الألياف الغذائية التي تعزز عملية الهضم وتساعد في الوقاية من الإمساك. **يعزز المناعة:** يحتوي الباذنجان على مضادات الأكسدة التي تقوي جهاز المناعة لدى الطفل وتحميه من الأمراض. **يقوي العظام:** يُعد الباذنجان مصدرًا جيدًا للكالسيوم، مما يساعد في تقوية عظام الطفل.
الحفاظ على صحة العظام، وذلك لاحتواء الجزر على بعض المعادن الأساسية للعظام، مثل الفوسفور، والبوتاسيوم، والكالسيوم. تعزيز مناعة الجسم، حيث يحتوي الجزر على فيتامين سي الذي يلعب دوراً في محاربة الالتهابات والعدوى. تقليل خطر تدهور المهارات الإدراكية والمعرفية، نظراً لفوائد الجزر في محاربة الإجهاد التأكسدي والجذور الحرة.
الفلفل الأصفر غني بفيتامينات C وA وB6، وهي ضرورية لوظيفة المناعة وصحة الرؤية ووظيفة المخ على التوالي، يوفر الفلفل أيضًا معادن مثل البوتاسيوم وحمض الفوليك، والتي من المعروف أنها تعزز صحة القلب ووظيفة الخلايا، نظرًا لأنها مصدر رائع للألياف، فإنها يمكن أن تضمن الهضم الصحي وتمنع مشاكل مثل الإمساك.
غني بالفيتامين C: يحتوي الفلفل البارد البرتقالي على مستويات عالية من فيتامين C، الذي يعتبر مضادًا قويًا للأكسدة ويساعد في تعزيز جهاز المناعة وحماية الخلايا من الضرر. محاربة الالتهابات: يحتوي الفلفل البارد البرتقالي على مركبات مضادة للالتهابات تساهم في تقليل التورم والتهيج، مما يجعله مفيدًا في مكافحة الالتهابات المزمنة.
يساعد في خسارة الوزن. يخفف من آلام الشقيقة والصداع. يقي من بعض أنواع السرطان. يخفف آلام المفاصل ويقلل الالتهابات.
التخلص من السموم في الجسم بسبب احتوائها على مركبات الكبريت. تقوية العظام والوقاية من الإصابة بهشاشة العظام بسبب احتوائها على فيتامين ك. الحفاظ على صحة الكلى والمثانة. الحفاظ على صحة البصر وتعزيز الرؤية وتقليل خطر الإصابة باعتام عدسة العين، والتنكس البقعي المرتبط بالعمر.
تخفيض ضغط الدم المرتفع: يعمل الكرفس على خفض الضغط المرتفع لاحتوائه على البثاليدز النشطة التي تعمل على استرخاء عضلات الشرايين وبالتالي تمدد الأوعية الدموية و زيادة تدفق الدم مما يساعد على تنظيم ضغط الدم. تقوية المناعة: يعزز الكرفس من المناعة في الجسم ويجعله أكثر نشاطاً وكفاءة لأنه غني بفيتامين C.
دعم صحة الجهاز المناعي، وذلك لاحتواء الكوسا على نسبة جيدة من فيتامين C. الحفاظ على صحة الغدة الدرقية وبقاء مستويات هرموناتها ضمن الحدود الطبيعية، وذلك لاحتواء الكوسا على المنغنيز. تحسين صحة ووظائف الدماغ، وذلك لاحتوائه على حمض الفوليك. التقليل من نوبات الربو، وذلك لاحتوائه على فيتامين C.
تحسين صحة الجهاز الهضمي: يساهم في تحسين صحة الجهاز الهضمي من خلال عدة طرق، فهو يحتوي على مركبات تعزز عملية الهضم وتحفز إفراز العصارات الهضميه في المعده والأمعاء. بالإضافة إلى ذلك، يتمتع بخصائص مهدئه تساعد في تهدئة التهيجات والالتهابات في الجهاز الهضمي، مما يقلل من ظهور مشاكل مثل الانتفاخ والغازات.
تحسين صحة الجهاز الهضمي: يساهم في تحسين صحة الجهاز الهضمي من خلال عدة طرق، فهو يحتوي على مركبات تعزز عملية الهضم وتحفز إفراز العصارات الهضميه في المعده والأمعاء. بالإضافة إلى ذلك، يتمتع بخصائص مهدئه تساعد في تهدئة التهيجات والالتهابات في الجهاز الهضمي، مما يقلل من ظهور مشاكل مثل الانتفاخ والغازات.
تنظيم ضغط الدم، تعمل الأملاح والمعادن الموجود في الملفوف مثل البوتاسيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم على تنظيم ضربات القلب وضغط الدم في الشرايين والأوردة. يحسن صحة العظم والمناعة، كونه مصدر غني بفيتامين K المهم لبناء العظام، وفيتامين C المضاد للأكسدة الذي يحافظ على سلامة جهاز المناعة.
يعد مركب الأنثوسيانين وهو أحد متعددات الفينول المعروفة باسم الفلافونويد الموجودة في الملفوف الأحمر (أو البنفسجي) من أهم مضادات الالتهاب التي يمكن استغلالها كمصدر طبيعي وآمن ضد العديد من الالتهابات العرضية والمزمنة والالتهاب المؤكسد المقترن بالإجهاد التأكسدي الذي قد يتطور إلى سرطان، إضافة إلى غيرها من مركبات الفلافونويد
يساعد اليقطين الكلى على العمل بشكل أفضل، بينما يحارب أمراض مثل رمل الكلى وحصى الكلى. يوفر الكلى التي تعمل بطريقة صحية أكثر. فوائد اليقطين، قد يواجه الأشخاص الذين يعانون من البواسير آلاماً وأوجاعاً. يوصى بتناول اليقطين خاصةً في مشاكل البواسير المتفاقمة.
يحتوي الباذنجان على الألياف الغذائية التي تعزز عملية الهضم وتساعد في الوقاية من الإمساك. **يعزز المناعة:** يحتوي الباذنجان على مضادات الأكسدة التي تقوي جهاز المناعة لدى الطفل وتحميه من الأمراض. **يقوي العظام:** يُعد الباذنجان مصدرًا جيدًا للكالسيوم، مما يساعد في تقوية عظام الطفل.
تُساعد الألياف الغذائية الموجودة في البامية على مقاومة الإمساك وتحسين الهضم، كما أن الألياف قد تساعد على تقليل فرص الإصابة بسرطانات القولون والشرج. ويساهم القوام اللزج للبامية كثيرًا في تطبيب الأغشية المخاطية للجهاز الهضمي من إصابات مختلفة.
يساعد على الوقاية من الأمراض والالتهابات من خلال تقوية الجهاز الهضمي والجهاز المناعي. بالإضافة إلى ذلك، فهو يحمي صحة الجلد ويؤخر الشيخوخة. يحتوي البروكلي على قيمة غذائية عالية للغاية مقارنةً بالخضروات الأخرى. فهو مصدر للفيتامينات القوية مثل فيتامينات C و K وبعض المعادن.
يحتوي البصل الأبيض على نسبة عالية من البريبايوتكس (Prebiotics) والألياف التي بدورها تغذي البكتيريا النافعة الموجودة في الأمعاء وتعزز صحة الجهاز الهضمي، إضافة إلى احتوائه على إينولين البريبايوتيك (Prebiotic inulin) وفركتو قليل السكاريد (Fructo-oligosaccharides) ما يجعل البصل الأبيض مفيد لعلاج مشكلات الجهاز الهضمي.
الحفاظ على صحة القلب، وذلك لاحتوائه على مركبات الفلافونويد ومركبات الكبريت العضوية. مساهمته في تمييع الدم ومنع التجلطات فيه، وذلك لاحتوائه على الثيوسلفينات، الأمر الذي يساهم في تقليل خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. احتوائه على الكيرسيتين والذي له خصائص مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات تعزز صحة القلب.
يساهم البصل الأخضر بشكل كبير في تعزيز صحة العينين كونه يعد مصدرًا للكاروتينات (Carotenoide)، مثل: اللوتين (Lutein)، والزياكسانثين (Zeaxanthin)، وفيتامين أ (Vitamin A)، والتي تلعب جميعها دورًا هامًا في الآتي: تعزيز صحة العيون. الحفاظ على الرؤية السليمة. الوقاية من الضمور البقعي (Macular degeneration).
يدعم تناول البصل النيء صحة القلب بالطرق التالية: خفض ضغط الدم وتقليل خطر الإصابة بنوبة قلبية. تنظيم مستويات الدهون الثلاثية والكوليسترول في الدم. منع تراكم الترسبات مثل الدهون في الشرايين، مما يخفض خطر الإصابة بتصلب الشرايين.
تعزيز صحة الجهاز الهضمي لاحتواء البطاطا على الألياف. تعزيز صحة القلب نتيجة احتواء البطاطا على نسبة عالية من البوتاسيوم. تعزيز صحة الجلد والتئام الجروح بسبب احتواء البطاطا على فيتامين ج. تعزيز صحة الجهاز المناعي لاحتواء البطاطا على عدد من الفيتامينات والمعادن الضرورية لصحة الجهاز المناعي
الحفاظ على قوة العظام: فالطماطم تحتوي على كمية كبيرة من الكالسيوم وفيتامين ك الضرورية لتقوية العظام، وزيادة سمكها، ومنع هشاشة العظام. الطماطم ضرورية لصحة القلب: وهذا يعود لاحتواء الطماطم على نسبة عالية من فيتامين ب والبوتاسيوم الفعالة في خفض ضغط الدم وخفض نسبة الكولسترول الضار في الدم.
يحتوي الثوم على مركبات الكبريت والأليسين الضرورية لصحة جميع أعضاء الجسم. توفير العديد من العناصر الغذائية الضرورية بسعرات حرارية قليلة مثل المنغنيز وفيتامين ب6 والسيلينيوم وفيتامين ج والألياف. تقوية وزيادة كفاءة جهاز المناعة وقدرته على محاربة الأمراض ومسبباتها، مثل الانفلونزا ونزلات البرد وغيرها.
يحتوي الثوم على مركبات الكبريت والأليسين الضرورية لصحة جميع أعضاء الجسم. توفير العديد من العناصر الغذائية الضرورية بسعرات حرارية قليلة مثل المنغنيز وفيتامين ب6 والسيلينيوم وفيتامين ج والألياف. تقوية وزيادة كفاءة جهاز المناعة وقدرته على محاربة الأمراض ومسبباتها، مثل الانفلونزا ونزلات البرد وغيرها.
يساعد تناول الخيار على تسهيل حركة الأمعاء، ومنع حدوث الإمساك، وعلاجه، نظراً لاحتوائه على نسبة عالية من الماء والألياف. يعد البكتين أحد أهم الألياف الموجودة في الخيار، الذي يعتبر فعالاً جداً في تنظيم حركة الجهاز الهضمي، والوقاية من الإمساك.
يساعد تناول الخيار على تسهيل حركة الأمعاء، ومنع حدوث الإمساك، وعلاجه، نظراً لاحتوائه على نسبة عالية من الماء والألياف. يعد البكتين أحد أهم الألياف الموجودة في الخيار، الذي يعتبر فعالاً جداً في تنظيم حركة الجهاز الهضمي، والوقاية من الإمساك.
تعد الذرة مفيدة جداً لصحة البشرة إذ أنها غنية بفيتامين البيتا كاروتين التي هي مضادات أكسدة قوية تعمل على الوقاية من التجاعيد وزيادة نضارة وحيوية البشرة. تساهم الذرة في تحسين صحة البشرة والعينين، فالذرة الصفراء غنية بفيتامين أ في الجسم، وفيتامين أ ضروري لصحة العينين والبشرة والجلد والأنسجة المخاطية في الجسم.
فعال في خفض مستوى الكوليسترول في الدم. يقلل من التوتر والقلق بفضل خصائصه المهدئة. يجدد الخلايا العصبية وله تأثير مهدئ. الزنجبيل، الذي يكثر استخدامه في فصل الشتاء، مفيد للسعال وطارد للبلغم.
يسهل من عملية الهضم. يعالج حالات الإمساك الشديد. يقي من الإصابة بالبواسير. يرفع من كفاءة جهاز المناعة ويمنع الإصابة بنزلات البرد يزيد القدرات العقلية.
مفيدٌ لصحة العيون وسلامة البصر حيث يحميها من الالتهابات. الشمر الأخضر مفيدٌ للبشرة حيث يعمل على تأخير ظهور الخطوط والتجاعيد وآثار الشيخوخة على الوجه، بسبب غنى الشمر الأخضر بالمواد المضادة للأكسدة. تسهيل الهضم والتخلص من مشاكل عسر الهضم واضطرابات الجهاز الهضمي، كانتفاخ البطن على سبيل المثال.
تعد الفاصوليا الخضراء ولا سيما الحبوب التي بداخلها غنية جداً بالفيتامينات منها فيتامين سي، فيتامين أ، وفيتامين ك، وأيضاً يكثر فيها حمض الفوليك والألياف، كما أنها تحتوي على عدد قليل من السعرات الحرارية وخالية من الدهون المشبعة والكوليسترول. 13% من حاجة الفرد اليومية. 16% من حاجة الفرد اليومية.
يحسن صحة الجهاز الهضمي الفلفل الحار مفيد جدا في تقليل تهيج الأمعاء والمعدة، كما يساعد في التخلص من الإسهال وتشنج القولون ويفيد في الوقاية من اضطراب المعدة ومفيد جدًا في علاج قرحة المعدة. كما يحفز الفلفل الحار إفراز حمض المعدة، وهو ما يفيد في تحسن الهضم والامتصاص في الأمعاء.
يعمل جهاز المناعة على حماية الجسم من العدوى والأمراض عمومًا، ويساهم فيتامين ج بشكل خاص في تقوية جهاز المناعة وتعزيز قدرته على أداء وظائفه في الجسم بكفاءة، ونظرًا لغنى الفلفل الحلو بفيتامين ج، فإن تناوله بانتظام يساعد على تقوية جهاز المناعة.
سبب احتوائها على كمية كبيرة من مضادات الأكسدة، تساهم الفليفلة الخضراء في الحيلولة دون الإصابة بالكثير من الأمراض الخطيرة، كأمراض القلب والسرطانات، بالإضافة إلى أنها تعزز مناعة الجسم ضد الأمراض بشكل كبير، بسبب احتوائها على فيتامين C وهذا أيضاً ما يجعلها مفيدة في الوقاية من نزلات البرد في فصل الشتاء.
يقوم الفجل الأحمر بدور الملينات ولذلك يخلص الجسم من الإمساك، ويسهل عملية الهضم والامتصاص بطريقة سليمة. يعمل الفجل الأحمر على تنحيف منطقة البطن والأرداف وإذابة الدهون المتراكمة فيها. يرفع الفجل الأحمر من معدلات الهدم والبناء مما يزيد من كمية السعرات الحرارية المحترقة.
حتوي الكزبرة على العديد من المواد المضادة للأكسدة وبالتالي فهي تساعد في محاربة الالتهابات وتعزيز المناعة ومحاربة مرض السرطان، كما قد تفيد هذه الخصائص المضادة للأكسدة في الحد من التهابات الدماغ وتحسين الذاكرة وتقليل أعراض التوتر، ولكننا بحاجة للمزيد من الأبحاث لتأكيد هذه الفوائد.
من المثبت من خلال التجربة والدراسات أن الميرمية لها تأثير مهدئ للأعصاب ومن بين فوائد الميرمية للنوم ما يلي: يمكن للميرمية أن تخفف التوتر والقلق وذلك لما في مكونات الميرمية من حمض الروزمارينيك. تمنح الميرمية الفرد نوم أفضل وخاصة في فترات الإجهاد. تستطيع الميرمية أن تعمل كمسكن للألم وخاصة من الصداع بسبب التوتر والعصبية.
يحسن النعناع من الأعراض المصاحبة لنزلات البرد، فمركب المنثول الموجود في النعناع وزيت النعناع له دور كبير في: إزالة احتقان الأنف. المساعدة على التنفس من الأنف بشكل أفضل. كما من فوائد النعناع للالتهابات أنه يساعد على التخفيف من التهاب الفم والبلعوم.
غنية بالألياف وتدعم صحة الجهاز الهضمي. تنظم الألياف عملية الهضم وتمنع الإمساك وتعزز حركة الأمعاء. بالإضافة إلى ذلك، تزود سيقان البقدونس الجسم بالفيتامينات والمعادن المهمة. وعلى وجه الخصوص، يحتوي على فيتامينات أ، ج، ك، والمعادن مثل البوتاسيوم، والكالسيوم، والحديد.
الجرجير الغني بفيتامين C ومضادات الأكسدة يقوي المناعة ويحمي الجسم من الأمراض عند تناوله بانتظام. تحارب مضادات الأكسدة الجذور الحرة في الجسم وتساعد على حماية الخلايا السليمة. يدعم صحة الجهاز الهضمي بفضل غناه بالألياف ويقي من مشاكل المعدة مثل الإمساك.
قد يساعد تناول هذا النوع من الخس ضمن نظام غذائي سليم وصحي على تحسين صحة القلب، وتعزى هذه الفائدة المحتملة لخس الآيسبرغ إلى ما يأتي: احتوائه على كميات جيدة من بعض العناصر الغذائية الهامة للقلب، مثل: حمض الفوليك، والبوتاسيوم، وفيتامين ج.
يحتوي الخس على كمية جيدة من فيتامين سي وفيتامين ك، وهي فيتامينات مهمة جداً لصحة القلب، إذ يقي فيتامين سي من التصاق الكوليسترول بجدران الأوعية الدموية. كما أن الألياف الموجودة في الخس تخفض مستويات الكوليسترول في الدم، وتقي من ارتفاع ضغط الدم مما يعزز صحة القلب.
يحتوي على فيتامين ج الذي يحمي الجسم من الأمراض ويعزز جهاز المناعة. يحتوي على الفلافونويدات والكاروتينويدات، وهي مواد تساعد على حماية الجسم من الأمراض الخطيرة مثل السرطان. يساعد في تخفيض ضغط الدم وتحسين صحة القلب. يحتوي على الألياف الغذائية التي تحسن هضم الطعام وتقلل من خطر الإصابة بالإمساك.
عمل على تحسين الأداء في التمارين، حيث يحتوي البطيخ على الحمض الأميني سيترالين. العمل على خفض خطر الإصابة بسرطان البروستاتا، والقولون، والمستقيم. العمل على تحسين صحة القلب، وتقليل نسبة الإصابة بالنوبات القلبية والسكتة الدماغية. العمل على خفض كل من ضغط الدم، ومستويات الكوليسترول.
يجدر القول أن للتفاح الأحمر فوائد لا تعد ولا تحصى، لذا نجمل فيما يلي المزيد من فوائد التفاح الأحمر: الوقاية من السرطان أهمها: سرطان القولون والمستقيم، وسرطان تجويف الفم والمريء، وسرطان الثدي. الحفاظ على صحة الدماغ والوقاية من الإصابة بالزهايمر والخرف. الحفاظ على وظائف الرئتين.
يجدر القول أن للتفاح الأحمر فوائد لا تعد ولا تحصى، لذا نجمل فيما يلي المزيد من فوائد التفاح الأحمر: الوقاية من السرطان أهمها: سرطان القولون والمستقيم، وسرطان تجويف الفم والمريء، وسرطان الثدي. الحفاظ على صحة الدماغ والوقاية من الإصابة بالزهايمر والخرف. الحفاظ على وظائف الرئتين.
يمكن أن تتضمن فوائد التفاح الأخضر أيضاً ما يلي: الوقاية من مختلف أنواع السرطان، مثل سرطان الثدي وسرطان الرئة. محاربة الأمراض الالتهابية، ومنها الربو، والروماتيزم، والتهاب المفاصل. الحفاظ على صحة الدماغ ووقايته من الأمراض، مثل الزهايمر والخرف.
توفير نسبة عالية من النحاس والحديد، من أجل تحفيز تكون خلايا الدم الحمراء. توفير نسبة مرتفعة من السيلينيوم، الذي له تأثير مضاد للأكسدة، مما يساعد في حماية الخلايا. توفير مصدر للطاقة من أجل القيام بالأنشطة المختلفة، حيث أن جوز الهند يزود الجسم بالدهون التي يتم امتصاصها مباشرة في الأمعاء وتحويلها لطاقة.
يساعد الرمان على تحسين صحة الجهاز الهضمي ويمنع الإمساك والانتفاخ، كما يعزز الشعور بالشبع. عصير الرمان وزيت بذوره وقشره جميعها تحتوي على خصائص مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات، وتستخدم في علاج العديد من الحالات، بما في ذلك مشاكل البشرة وتباطؤ شيخوخة الخلايا
يحتوي الشمام على البوتاسيوم المفيد لتنظيم ضربات القلب وبتالي زيادة مستويات الأوكسجين الواصل للدماغ . - يحتوي على الماء المفيد لتخلص من السموم وتظيف الجسم من الفضلات . - يحتوي على فيتامين B المفيد في إنتاج الطاقة . - يحتوي الشمام على نسبة عالية من الماء الذي يعمل على ترطيب البشرة والتقليل من الإصابة بالجفاف .
تعزيز صحة القلب والشرايين: حيث يساهم العنب في ضبط مستويات الكوليسترول في الدم، ويرجع السبب في ذلك إلى احتواء العنب على مركبات البوليفينول والتي تمتلك خصائص مضادة للالتهاب أيضًا. كما يساهم فيتامين K المتواجد في العنب في التقليل من تخثر الدم وهو ما يقلل من خطر الإصابة بالجلطات الدموية.
زيادة عدد الحيوانات المنوية. تخفيف حدة الألم الذي قد يرافق الأمراض، مثل: التهاب المفاصل، والنقرس. تحسين صحة الحمل، وخفض فرص إصابة الجنين بالتشوهات والعيوب الخلقية. تنظيم مستويات سكر الدم، مما قد يساعد على إبقاء حالة مرضى السكري تحت السيطرة.
يقي نظام القلب والأوعية الدموية يحتوي القرع الأخضر على مستويات عالية من المنغنيز، وفيتامين ج، والمغنيسيوم، ويساهم ذلك على العناية على قوة القلب، كما أن أغلب العناصر الغذائية الموجودة في هذه الثمرة فعالة في الحماية من مرض القلب، والسكري، وتصلب الشرايين، والحد من خطر الإصابة
مساعدة في تطبيع عدم انتظام ضربات القلب أو عدم انتظام ضربات القلب وتساعد أيضا في الحفاظ على مستويات صحية من ضغط الدم ويمنع ارتفاع ضغط الدم. التوازن الكهربائي في الجسم : الكلمنتينا "المندلينا" ذات قيمة في الحفاظ على التوازن الكهربائي في الجسم ينسب مرة أخرى إلى وجود محتوى البوتاسيوم.
هي مفضلة لاحتوائها على فيتامينات أ، هـ، ك، والكالسيوم، والزنك، والمغنيسيوم والمعادن بالإضافة إلى احتوائها على نسبة عالية من الألياف. وهو يدعم الجهاز الهضمي ومفيد لصحة القلب ويوفر الحماية من أمراض العيون. يمكن تلبية الاحتياجات اليومية لفيتامين C مع 1-2 كيوي. يحتوي على نسبة منخفضة من السكر وقليلة السعرات الحرارية.
علاج داء السكري والسمنة، بالإضافة إلى تأثيره المسكن، والمضاد للميكروبات، ومضاد الأكسدة، وفعاليته في الجهاز الهضمي. وتستخدم العلاجات الطبية التقليدية اللحاء، أو البذور، أو الأوراق، أو الجذور لعلاج مجموعة متنوعة من الأمراض.
يساعد المشمش في الوقاية من تلف الكبد، بسبب احتوائه على مضادات الأكسدة. تعزيز فقدان الوزن: تساعد الألياف المتواجدة في المشمش على تعزيز شعور الشبع لفترات أطول. علاج فقر الدم: نظراً لاحتوائه على نسبة مرتفعة من الحديد، والفولات، يعتبر المشمش مفيدًا لعلاج الأنيميا.
بسبب غنى فاكهة النكتارين بكمية كبيرة من المعادن والفيتامينات فإنها تعد وجبة خفيفة مثالية للحوامل خاصة مع محتواها من حمض الفوليك الضروري للحامل. ويساعد محتوى النكتارين العالي من البوتاسيوم على منع حصول تشنجات عضلية قد تضر الحامل، كما أن محتواه من فيتامين ج
غني بالنحاس والمغنيسيوم والمنغنيز والبوتاسيوم وفيتامين بي 6 وفيتامين سي ومضادات الأكسدة. بالإضافة إلى ذلك، فهي تحتوي على النشا والبكتين المقاومين اللذين يساعدان على تحسين الهضم. وجود مضادات الأكسدة والمعادن فيها يعزز جودة الدم ويزيد من المناعة
قد تساعد فاكهة الكمثرى في الحد من مخاطر الإصابة بمرض السكري، وخصوصاً النوع الثاني، وذلك بسبب احتوائها على الأنثوسيانين، والذي له خصائص مضادة لمرض السكري، كما أن الألياف الموجودة في الإجاص تعمل على إبطاء عملية الهضم، مما يمنح الجسم وقت أكبر لتكسير الكربوهيدرات وامتصاصها، وبالتالي تنظيم مستوى السكر في الدم،
قد تساعد فاكهة الكمثرى في الحد من مخاطر الإصابة بمرض السكري، وخصوصاً النوع الثاني، وذلك بسبب احتوائها على الأنثوسيانين، والذي له خصائص مضادة لمرض السكري، كما أن الألياف الموجودة في الإجاص تعمل على إبطاء عملية الهضم، مما يمنح الجسم وقت أكبر لتكسير الكربوهيدرات وامتصاصها، وبالتالي تنظيم مستوى السكر في الدم،
يلعب الأفوكادو دوراً رئيسياً في موازنة مستويات الدهون الثلاثية في الدم. وبفضل احتوائه على العديد من مضادات الأكسدة، فهو يساعد على الوقاية من الأمراض وله تأثير إيجابي على المناعة. يحتوي الأفوكادو على البوتاسيوم وفيتامينات ب، هـ، هـ، ك، ج، وهو غني بالفيتامينات ويجب تناوله لصحة البشرة والشعر والعينينين.
الأحد | 09:00-22:00 |
الإثنين | 09:00-22:00 |
الثلاثاء | 09:00-22:00 |
الأربعاء | 09:00-22:00 |
الخميس | 09:00-22:00 |
الجمعة | 09:00-22:00 |
السبت | 09:00-22:00 |
الأحد | 09:00-22:00 |
الإثنين | 09:00-22:00 |
الثلاثاء | 09:00-22:00 |
الأربعاء | 09:00-22:00 |
الخميس | 09:00-22:00 |
الجمعة | 09:00-22:00 |
السبت | 09:00-22:00 |